أسماء أبواب الجنة الثمانية
أسمـاء أبـواب الجـنة الثمان :
1- الجهاد : خاص بأهل الجهاد في سبيل الله .
2- التوبة : خاص بالتائبين .
3- الصلاة : خاص بأهل الصلاة .
4- الريان : خاص بأهل الصيام .
5- الصدقة : خاص بأهل الصدقات .
6- الوالد : خاص للذين يبرون والديهم .
7- الفرح : خاص للذين يدخلون السرور والفرح على الأطفال .
8- الضحي : خاص للذين يصلون الضحى .
نسأل الله عز وجل أن يكتب للجميع الجنة وما يقربنا إليها
من الأقوال والأعمال .
أسماء النار في القرآن الكريم :
جَهَنَّمُ
قال تعالى وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْأِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) (لأعراف:179)
:قال تعالى : (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ)
(غافر:7).
قال تعالى : (وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ) (الهمزة:5).
(وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ) (سـبأ:12).
(وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ) (الحجر:27).
(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) (البقرة:126)
ولقد تكررت 142 مرة في القرآن بعدة ألفاظ مثل ( نار / نارا / النار ).
(كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ) (المطففين:7).
(يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ) (القمر:48).
(فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ) (القارعة:9) وردت مرة واحدة .
درجات النار :
تفسير قوله تعالى: (وإن جهنم لموعدهم أجمعين، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزء مقسوم)(14)،
قال:« إن الله جعلها سبع درجات؛أعلاها الجحيم،
والثانية: لظى نزاعة للشوى.
والثالثة: سقر لا تبقى ولا تذر.
والرابعة: الحطمة، ومنها يثور شرر كالقصر.
والخامسة: الهاوية.
والسادسة: السعير.
والسابعة: جهـــنم وفيها الفـــلق وهو جبّ فــي جهنم إذا فـــتح أسعر النار سعيراً، وهو أشد النار عذاباً»(15).
فجهنم في الدرك الأسفل ومن يقيم فيها لابد وأن يمكث ولو قليلاً في الدركات الست العلى قبل
وصوله إلى مستقره، فيكون من نال عقاب هذه الدرجة أكثر عذاباً من غيره، وعقاب الأعمال كثوابها
مستويات مختلفة وفنادق ذات نجوم، والجزاء على قدر العمل، لأن الله لا يظلم عباده حتى في
عقابه، ومن استحق الحطمة جزاء ما ارتكب من أعمال في دار الدنيا، سينال الدرك المخصص له،
أهل الحطمة لاغير .
(وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين)
لأنفسهم وللآخرين واستهانتهم بدين الله تعالى وتعاليمه.
أسال الله ان ينفع به الجميع .
أسال الله أن يحيمنا من النار .
الْجَحِيمُالْحُطَمَةُالسَّعِيرُالسَّمُومٌالنَّارُسِجِّينٌسَقَرٌهَاوِيَةٌ