admin المدير العام
الدولة : جمهورية مصر العربية(امــــ الدنيا) عدد المساهمات : 4099 تاريخ التسجيل : 17/11/2009 العمر : 28 تاريخ الميلاد : 01/04/1996
| موضوع: أسئلة أصول الفقه للثانوية العامة2011علي انوار المستقبل الجمعة 1 أبريل - 2:06 | |
| ماذج الأسئلة والأجوبة النموذجية لاختبار شهادة الثانوية العامة للقسم الأدبي لمادة / أصول الفقه للفصل الدراسي الثاني لعام 1423 - 1424 هـ @ س : أكملي :ـ عّرف علماء الأصول " أصول الفقه " بتعريفين أحدهما اعتبار...... وثانيهما باعتبار ....... ج : أحدهما بإعتبار التركيب وثانيهما بإعتباره اسماً على علم مخصوص . @ س: علم أصول الفقه من أهم العلوم الشرعية فبه تعرف أحكام الله تعالى في كتابه وسنة نبيه فهو قاعدة الاحكام واساس الفتاوى التي يصلح بها شأن الأمة . من خلال دراستك لهذا العلم وضحي ما يلي :- 1- معنى الفقه اصطلاحاً . 2 - أول من دون في قواعد علم أصول الفقه . 3- العلوم التي يستمد منها علم أصول الفقه ( اذكري اثنين منها فقط ) . ج : 1 - الفقه اصطلاحاً : العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسبة من أدلتها التفصيليه . 2 - أول من دون قواعد علم أصول الفقه هو : الشافعي أو محمد بن ادريس الشافعي . 3 - العلوم هي : علوم الكتاب والسنة ، علم الكلام ، علم اللغة العربية ، علم الفقه . " يكتفى باثنين فقط من العلوم " . @ س : عللي :ـ - لم يكن الناس في حاجة إلى علم أصول الفقه في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم . ج : يرجع عدم احتياج الناس إلى علم أصول الفقه في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم إلى وجود الرسول صلى الله عليه وسلم ، فمنه كان الناس يأخذون الأحكام وذلك بما يوحي إليه من القرآن الكريم وبما يبينه صلى الله عليه وسلم بقوله أو فعله أو تقريره . ملاحظة : عبارة { فمنه كان الناس ..... أو تقريره } موضحة لعبارة { وجود الرسول } فأيهما تذكر التلميذه تستحق الدرجة المقرره . @ س : عللي :ـ - لم يكن الناس في حاجة إلى علم أصول الفقه في عهد الصحابة رضي الله عنهم . ج : لأن الصحابة تولوا منصب الإفتاء والقضاء بين الناس وكان لديهم مؤهلات النظر والفكر دون الحاجة إلى قواعد وأصول يعتمدوا عليها ، فهم أرباب الفصاحة والبيان وأصحاب الذكاء المفرط الفطنه الحاده والذهن الصافي . ملاحظة : عبارة { فهم أرباب الفصاحة ...... الصافي } توضيحية لعبارة { كان لديهم مؤهلات النظر الفكر} فأيهما تذكر التلميذه تستحق الدرجة . وهم الذين عايشوا رسول الله صلى الله عليه وسلم. @ س: عللي : تدوين علم أصول الفقه . ج : كثرة الفتوحات واختلط العرب بالعجم وفقدت الملكة اللسانية سلامتها وكثرت الاشتباهات والاحتمالات في فهم النصوص وتشعبت طرق المجتهدين . @ س : اختاري الإجابة الصحيحة أول من دون علم أصول الفقه هو ....... أ ـ أبو المعالي عبد الملك الحويني الشافعي ب ـ محمد ابن إدريس الشافعي جـ ـ محمد بن محمد الغزالي الشافعي . ج : محمد بن ادريس الشافعي . @ س : أكملي : ـ أسفر اختلاف العلماء في التأليف في علم أصول الفقه عن ظهور ثلاث طرق هي ....... و ....... و....... ج : طريقة المتكلمين أو الشافعية و طريقة الأحناف والطريقة الجامعة . @ س : أكملي : ـ كتاب " العدة " لأبي يعلى الحنبلي مما أٌلَّف في الأصول على الطريقة ....... ، أما كتاب " كشف الأسرار " لعبد العزيز البخاري فمما أٌلَّف على الطريقة ....... ج : كتاب العدة : على الطريقة الجامعة . كتاب كشف الأسرار : على الطريقة الحنفية . @ س : اختاري الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : كتاب العمدة للقاضي عبد الجبار من أشهر الكتب المؤلفه على طريقة : { الأحناف ، الجامعة ، المتكلمين أو الشافعية } . ج : على طريقة المتكلمين أو الشافعية . @ س : يستمد علم أصول الفقه من عدة علوم عدديها فقط . ج : العلوم هي : علم الكتاب والسنة ، علم اللغة العربية ، علم الفقه ، علم الكلام . @ س : لعلم أصول الفقه الإسلامي أهمية عظيمة ، اذكري أهميته للفقيه . ج : أهمية علم أصول الفقه الإسلامي للفقيه : يجعل الفقيه على بصيرة تامه بما يتعرض له من مسائل وأبحاث فقهية يكون بصدد اظهار حكم الشارع فيها . @ س : عللي : أهمية علم أصول الفقه للمفتي . ج : يجعله على دراية كاملة بما هو بصدد الإفتاء عنه وبيان حكم الشارع فيه . @ س : اختاري الإجابة الصحيحة الحكم الشرعي في اصطلاح الأصوليين هو ....... أ ـ الفعل الذي تعلق به خطاب الشارع الحكيم . ب ـ المكلف الذي تعلق بفعله حكم الشارع وتوجه خطابه إليه . ج- خطاب الله تعالى المتعلق بأفعال المكلفين بالاقتضاء أو التخيير أو الوضع . ج : الإجابة الصحيحة هي : خطاب الله تعالى المتعلق بأفعال المكلفين بالاقتضاء أو التخيير أو الوضع . @ س : اكتبي اسم المصطلح 1ـ خطاب الله تعالى المتعلق بأفعال المكلفين بالاقتضاء أو التخيير أو الوضع ج : تعريف الحكم الشرعي 2ـ التسوية بين الفعل والترك من غير ترجيح لأحد هما على الآخر . ج : تخيير أو إباحة . 3ـ خطاب الله تعالى المتعلق بأفعال المكلفين بالاقتضاء أو التخيير . ج : الحكم التكليفي ( وإذا كتبت الطالبة الحكم أو الحكم الشرعي فتأخذ نصف الدرجة ) 4_ جعل الشئ سبباً أو شرطاً أو مانعاً أو صحيحاً أو فاسداً. ج : وضع أو حكم وضعي . @ س : وفقي بين الحكم التكليفي والآية الدالة عليه بوضع الرقم من القائمة ( أ ) أمام ما يناسبه من القائمة ( ب ) : ـ 1ـ قال الله تعالى { يأيٌّها الذَّينَ ءامَنُواء إذَا تَدَايَنتُم بِدَينٍ إلَى أجلٍ مُسَمًّى فَاكتُبوهُ} ( )الرخصة 2ـ قال الله تعالى { فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض } ( ) الندب 3ـ قال الله تعالى { الـن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفاً ( ) الإيجاب فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين } ( ) العزيمة ( )المباح ج : التوفيق بين القائمتين 1_ الندب 2_ المباح 3 _ العزيمة @ س : اختاري الإجابة الصحيحة : 1ـ ينقسم الحكم التكليفي باعتبار متعلقة إلى خمسة أقسام منها ( الرخصة ، المندوب ، العزيمة ). ج : المندوب . 2ـ الفعل الذي طلب الشارع تركه طلباً غير جازم هو ( المباح ، المكروه ، المحرم ) ج : المكروه . @ س : قارني بين الحكمان التكليفيان : الإيجاب والواجب من حيث اعتبار الذات واعتبار المتعلق 2س (أ ) ج : الإيجاب : خطاب الله تعالى الطالب للفعل طلباً جازماً ( اعتبار الذات ) . الواجب : الفعل الذي طلبه الشرع طلباً جازماً ( اعتبار المتعلق ) . @ س : أكملي الفراغ : ينقسم الحكم الشرعي إلى قسمين هما .......... و .......... ج : تكليفي و وضعي @ س : عرفي الرخصة لغة واصطلاحاً ج : الرخصة لغة : التيسير والتسهيل اصطلاحاً : الحكم الثابت على خلاف الدليل لعذر . @ س : مثلي لما يأتي : إباحة فعل المحرم عند الضرورة ج : إباحة أكل لحم الميته عند الضرورة . @ س : استدلي على الآتي : إباحة فعل المحرم عند الضرورة ( من الكتاب ) . ج : قال الله تعالى : { إنَّما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلَّ لغير الله به ، فمن اضطر غير باغٍ ولا عادٍ فإن الله غفورٌ رحيم } . @ س : سمي المصطلح : ـ جعل الشيء سبباً أو شرطاً أو مانعاً أو صحيحاً أو فاسداً . ج : وضع ( أو حكم ) . @ س : اختلف العلماء في الإجابة على سؤال ( بـمَ يعرف الحكم ) على ثلاثة أقوال اذكريها وما الراجح منها ج : أقوال العلماء . القول الأول : يرى أصحابه أن الأحكام الشرعية لا تعرف إلا عن طريق الرسل عليهم السلام . القول الثاني : يرى أصحابه أن العقل وحده يستطيع إدراك الأحكام . القول الثالث : يرى أصحابه أن العقل وحده لا يستطيع إدراك الأحكام بل لا بد من الاستعانة بطريق الرسل في ذلك . القول الراجح منها : هو القول الثالث . @ س : قارني بين : ـ الخطاب الذي هو من قبيل الحكم التكليفي والخطاب الذي هو من قبيل الحكم الوضعي في المحكوم فيه فيهما ج : الخطاب من قبيل الحكم التكليفي : المحكوم فيه لا يكون الا فعلاً ، أما الخطاب من قبيل الحكم الوضعي فقد يكون المحكوم فيه فعلاً وقد يكون ما ارتبط بالفعل . @ س : استدلي : اتفقت كلمة علماء المسلمين جميعا سلفاً وخلفاً أن الحاكم والمشرع هو الله ( من الكتاب ) ج : قال الله تعالى : { إنِ الحكم إلا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين } سورة الانعام آية 57 @ س : المحكوم عليه : هو المكلف الذي تعلق بفعله حكم الشارع وتوجه خطابه إليه . فما الشروط الواجب توافرها فيه . ج : للمحكوم عليه ثلاثة شروط : 1_ أن يكون المكلف قادراً على فهم دليل التكليف . 2_ أن يرد الخطاب الشرعي الذي يفيد التكليف . 3_ أن يكون المكلف أهلاً لما يكلف به . * بالتوفيق * | |
|