ياسمينا
عضو فعال
عدد المساهمات : 753
تاريخ التسجيل : 11/10/2010
 | | موضوع: جمال سليمان الحب الحقيقي لا يعرف بالشعر الابيض الخميس 14 أكتوبر - 18:11 | |
| عاش قصتي حب في رمضان، العامل المشترك بينهما كان فارق السن الذييفصله عن الحبيبة، لكن الحب يتغلب دائما علي أي معوقات، انها قناعته الشخصية قبل أن تكون قناعة الاستاذ ياسين أو خالد بن طوبال في »قصةحب« و»ذاكرة الجسد«.. عاش رحلة نضال حقيقية علي المستويين الانسانيوالوطني، واخترق قضايا شائكة بحساسية مرهفة اثبتت أن الفن الحقيقي قادرعلي المواجهة.
في هذا الحوار يعترف جمال سليمان بأسرار حبه لكل من »رحمة« و»حياة«!
في»قصة حب« وجدنا ياسين يضع بعض الحلول لمشكلات يومية نعيشها جميعا..مثل الدروس الخصوصية والبطالة والإدمان.. في رأيك هل هي حلول فعالة؟ وهل من وظيفة الدراما وضع الحلول للمشكلات أم يكفي تسليط الضوءعليها لتدق بها ناقوس الخطر؟
- ليس من واجب الدراما أن تضع حلولاولكن من واجب الدراما كما ذكرت أن تسلط الضوء علي المشكلات التي تشغلالناس أو ستشغلهم في المستقبل، ومن واجب الدراما ان تقدم نماذج اجتماعيةمختلفة تتفاعل مع هذه المشكلات حسب طبيعتها وارتباطاتها، هناك أناسيتسببون في المشاكل أو يساهمون في وجودها، وهناك أناس يستغلون المشاكللتحقيق مصالحهم الأنانية، وهناك أناس يسعون لمواجهة هذه المشاكل وقديحاولون حلها بطريقتهم والدراما تقدم كل هؤلاء.
حجاج عبدالعظيم جسدشخصية »نصحي« الذي كان القطب المضاد والسلبي لكل ما يقوم به»ياسين«.. ألا تري أنه يمثل أيضا المشكلات التي يعانيها المدرسون منقلة الكادر وظروف الحياة الصعبة؟
- لاشك ان حياة المعلم صعبة جداوالجميل أن د.مدحت العدل لم يحمل المدرس وحده مسئولية ما وصل اليه التعليمفي عالمنا العربي بل ايضا حمل الدولة والمجتمع مسئولية الوضع الصعب الذيوصل اليه المعلم، والنتيجة التي اراد الوصول اليها هي أنه لا يمكننا أننطلب من الناس الكثير ولا نقدم لهم شيئا فالمفروض أن نهييء لهم الظروفالتي تجعلهم يعطون أفضل ما لديهم.
شخصية »ياسين« كانت مثاليةلدرجة أنه يري الامور من الجانب المشرق فقط مما يجعله بعيدا عن أرضالواقع.. ألست معي أن ذلك قد يكون خطأ منه لأنه لم ير الامور من جميعالجوانب وبالتالي قد تكون ردود أفعاله مختلفة عما قام به عند معالجة بعضالمشكلات؟
- ياسين ليس شخصية مثالية علي الاطلاق، انه شخص طبيعي بلعادي ولكن اختلاف المعايير جعلنا ننظر للشخص الذي لا يسرق ولا يرتشي ولايكذب ويغار علي بلده ومجتمعه ويدافع عن الحق علي انه شخص مثالي.. عليالعكس، هذه هي الصفات التي يجب أن نتمتع بها جميعا لانها القواعد التيتقوم عليها المواطنة والمجتمعات الانسانية، ما عدا ذلك هو الاستثناءالمرفوض وليس الواقعية التي نسمع عنها.. طبعا هناك أشياء بحكم حياتناوتربيتنا لا نعرف عنها شيئا ونصدم عندما نعرفها.
وماذا عن جمال سليمان الانسان؟
-أنا من الذين تربوا في عائلة بسيطة وفي منطقة شعبية ومنذ صغري اختلطت معالناس وشاهدت اختلافاتهم وصراعاتهم وعنفهم وانحرافهم كما شاهدت نبلهمواخلاصهم. عندما كبرت وأصبحت فنانا اتيحت لي الفرصة لأتعرف علي عليةالقوم، وبالتالي كنت اعتز بل واتفاخر انني اعرف مجتمعي علي اختلافمستوياته بشكل جيد، ولكني في احدي المرات قدمت دور محقق في الامنالجنائي في مسلسل كتبه الشاعر والروائي الراحل ممدوح عدوان اسمه »اختفاءرجل« واضطررت ان اصور اجزاء كبيرة من دوري في احد مراكز الامن الجنائيفي دمشق فاطلعت علي قصص وقضايا لم يخطر ببالي يوما انها تحدث بالقرب منيومن غيري وشعرت يومها وكأنني سائح سويسري!!.. ما اريد قوله هو اننانعرف ونري ما تسمح لنا زاوية الرؤية التي نقف بها ان نراه، لذلك اعتقدان بعض النقاد يخطئون عندما يقولون: »هذا لا يمكن أن يحدث« خلالحديثهم عن احداث معينة أوردها الكتاب في مسلسلاتهم.
كان اسم المسلسلفي البداية »حضور وانصراف« مما شعرنا معه ان الاحداث ستركز علي مشكلاتالمدارس والتعليم ولكن تم تغيير الاسم الي »قصة حب« فهل أجريت تغييراتفي سياق الاحداث لتصطبغ بالرومانسية أكثر وتكون محور الاحداث؟
- ابدا لم يكن هناك تغيير في الاحداث، وانما وجدنا ان الاسم الثاني »قصة حب« كان أوسع واشمل وأكثر تعبيرا عن الاحداث.
ياسين توقف عند »رحمة« منذ أن وقعت عيناه عليها.. فهل نعتبر ذلك حب من أول نظرة؟ وهل تؤمن انت شخصيا بهذا النوع من الحب؟
- نعم.. يحدث احيانا ان يحب الناس بعضهم ليس من النظرة الاولي بل من السماع الأول للصوت دون الرؤية.
التواصلبين »ياسين« و»رحمة« عبر الانترنت.. ألا تتفق معي أنه خلق نوعا من الخصوصية والحميمية ما كانت لتحدث في أي علاقة حب.. خاصة ان معظمالناس لا يعترفون بالمشاعر التي تنمو عبر شاشات الكمبيوتر؟
- هذاالنوع من التواصل فرضته ظروف »رحمة« و»ياسين« وهو يتماشي مع العصرحيث أصبحت شبكة الانترنت مكانا لكثير من اللقاءات وبديلا ضروريا للتواصلفي كثير من الحالات.
هذه النوعية من التواصل في علاقة حب هل يمكن أن يكتب لها الاستمرارية مع الوقت؟
-طبعا لا يمكن أن تكتب لها الاستمرارية اذا بقيت ضمن اطار الانترنت فقط.فالطبيعي أن العلاقات الانسانية تكون أكثر عمقا وتفاعلية.
هل يمكنأن نقول أن »ياسين« كان يستخدم عبدالرحمن »كحجة« أو سبب أو كمانقول بالعامية المصرية »بيتلكك« للاتصال »برحمة«؟
- »ياسين«رجل مخلص وجاد في نظرته ل »عبدالرحمن« ومن هذا المنطلق لفت نظر أمهلوضعه وسلوكياته.. وبالتالي أصبح لهما هما مشتركا ساهم في طبيعةتواصلهما.
كيف يمكن لأي مظهر ديني كالنقاب مثلا أن يكون حاجزا بين اثنين محبين يرغبان في الزواج؟
-في رأيي الشخصي النقاب هو حاجز بين المرأة وكثير من الاشياء الضرورية فيالحياة، مع احترامي طبعا للنساء المنقبات فهي حرية شخصية تختلف من شخصلآخر.
ياسين كان يشعر بأنه محاصر من كون علاقته »برحمة« مقتصرةعلي الإيميلات أو الشات وكان يقول انها تشبه الغرف المنفصلة.. فلماذاتأخر في طرح فكرة الزواج رغم انها كانت تراوده بالفعل؟ هل كان خائفا منالزواج أم من رد فعل »رحمة« لفارق العمر بينهما؟
- كل هذهالاشياء التي ذكرتيها كانت تشغل باله وأولها احساسه ومعرفته بطبيعة الظروفالاستثنائية التي تعيشها »رحمة«.. وكان من المنطقي في عمرها وظروفهماان تأخذ المسألة وقتا اطول من المعتاد.
المسلسل اقتحم مناطق شائكةعديدة منها المراهقة وتعاطي المخدرات بالمدارس والتطرف الديني وأيضا عالمالمنقبات.. وهي مناطق يتعامل معها الجميع بحذر وتحفظ شديد خوفا منتفجرها.. فكيف تعاملتم مع هذا الكم من القضايا الشائكة؟
- تعاملنامعها بجرأة ولكن باحترام بعيدا عن أي استفزاز لانه ليس »الشو« هو الذييهمنا، بل يهمنا ان يقتنع الناس معنا بانه اذا ظللنا نسير علي هذا الدربفاننا سنصل في وقت ما الي نقطة تهدد تعايشنا السلمي الحضاري مع بعضناالبعض.
اللغة العربية كانت القاسم المشترك بين »ياسين« في »قصةحب« و»خالد« في »ذاكرة الجسد« الأخير هرب منها وترك دار النشرلأنها اختزلت ثقافته وحولته الي مجرد مدقق لغوي في الحروف والكلمات فقط..اما »ياسين« فكان يرحب بمراجعة الكتب لغويا.. أليس هذا تناقض قدينال من المصداقية لدي الجمهور؟ وهل يمكن أن نعتبر ذلك من سلبياتتقديم عملين في الموسم الرمضاني.. خاصة انها المرة الاولي التي تقدمعملين في رمضان؟
- المشاهد أعمق من ذلك والمصداقية عنده لا تتأثر بمفارقات من هذا النوع طالما انها منسجمة مع مسار الشخصية وطبيعتها.
ألا تتفق معي أن »ذاكرة الجسد« حالة أكثر منها واقع ملموس نعيشه بمادياته.. مما يجعلنا ننطلق مع الأحداث إلي عالم آخر؟
-هذا صحيح للوهلة الأولي، اذ يبدو المسلسل وقبله الرواية وكأنهما ابحارفي العالم النفسي لخالد بن طوبال هذا المناضل والفنان الذي توالت عليهالخيبات وآخرها تلك العلاقة الاشكالية مع »حياة« ابنة قائده فيالثورة، ثم فيما بعد مقتل أخيه الوحيد. لكن الرواية، والمسلسل أيضاهما أكثر من ذلك، انها رصد لتلك التحولات الكبري التي اصابت ثورة التحررفي لحظة كانت أمة بأكملها وبلد بأسره يبحثان عن خلاص وعن هوية حاولالاستعمار أن يطمسها بقسوة ووحشية، انها في جوهرها حكاية أمة وشعب أكثرمنها حكاية أفراد ولو أنها تبدو ظاهريا غير ذلك.
المسلسل مأخوذ عن رواية الكاتبة أحلام مستغانمي.. فإلي أي مدي تطابقت الرواية مع المسلسل؟
-قرأت الرواية أكثر من مرة، في البداية قرأتها كقاريء عادي ثم قرأتهاكممثل سيلعب الدور الرئيسي فيها، وأظن أن المسلسل مخلص جدا للرواية منحيث مضمونها الذي أشرت له في جوابي السابق أو من حيث شكلها الفني القائمعلي السرد. طبعا هذا لا ينفي أن السيناريو قد أضاف الكثير من الوقائعوالاحداث في النصف الثاني منه، لأن في الرواية كان هناك قفزات زمنيةكانت ضرورية للبناء الروائي ولكن العودة لتلك المراحل ورصد ما حدثلشخصياتها كان ضروريا للمسلسل.
مؤخرا أصبح هناك اتجاه لتحويل الروايات الأدبية إلي أعمال درامية.. فهل هذا يعوض النقص لدي المؤلفين؟
-دعينا لا نطرح المسألة بهذه الحدة وكأننا نعتبر أنه لا يوجد كتاب سيناريوموهوبين، ولكن لا شك أن هناك أزمة كبيرة في الكتابة للتليفزيون أمام هذاالعدد الكبير
من المسلسلات التي تنتج سنويا، لكن وبغض النظر عنالأزمة فإن استلهام الرواية أو اقتباسها هو اتجاه عالمي منذ ظهرت الصناعةالسينمائية في العالم ثم فيما بعد المسلسلات التليفزيونية وستبقي الروايةدائما واحدة من أرقي المصادر للمسلسل التليفزيوني .. نحن في الوطنالعربي لم نستفد من هذا المصدر بالشكل المطلوب ورغم اننا نملك روائيينمبدعين أثروا المكتبة العربية بأعمال روائية رائعة يستحق المشاهد أنيستمتع بمشاهدتها من خلال مسلسلات محترمة وممتعة.
ألم يكن استخدام اللغة العربية كلغة للحوار مثار قلقكم كقائمين عن العمل؟
-هذا أحد أشكال الإخلاص للرواية لأن الرواية اشتهرت بعمق وشاعرية لغتها،وكان لابد من الاهتمام بهذا الجانب لأن اللهجة العامية ستفسد رقيهاالادبي، ثم كان هناك سؤال آخر بأي لهجة سنقدمها؟ لاشك أن اللهجة الشرعيةالوحيدة ان صح التعبير هي اللهجة الجزائرية ولكن أظن أن اللغة الفصحيستكون أقرب لفهم المشاهد منها.
خالد تعرض لإحباطات وانكسارات عديدة.. فكيف تعاملت مع ذلك وأظهرته بهذه الواقعية أمام الكاميرا؟
-خالد واحد منا ويشبهنا ونشبهه في كثير من الأشياء، صحيح أننا لا نتنميلنفس الجيل ولكن اتيح لي أن اتعرف علي جيله عن قرب، واتيح لي أن اشهدعلي خيبة أملهم وهم يرون العالم يتحول كليا بعكس الاتجاه الذي عملوا وضحوامن أجله. والذي لم اعرفه عن قرب وبالعين المجردة قرأت عنه في الكثير منالكتب والمراجع التاريخية.
استخدام أسلوب الراوي في الأحداث سلاح ذوحدين فقد جذب انتباه المشاهدين لمتابعة الاحداث بشغف.. ولكنه أيضا أسلوبقد يصيبه بالملل .. فهو لا يتم استخدامه كثيرا.. فما رأيك؟
-سنكون غير منطقيين لو اعتبرنا هذا العمل جماهيريا سيتحلق حوله كل الناسبمختلف مشاربهم واهتماماتهم ومستوياتهم الثقافية، إنه عمل غير تقليديسيجذب الشرائح المثقفة التي تهوي هذا النوع من الاعمال، وتعتبر أن منحقها أن تجد في هذه المئات من المحطات التليفزيونية الارضية والفضائيةشيئا يسعدها ويثير اهتماماتها وبالمناسبة هؤلاء ليسوا قلة من المسنين كمانتخيل، فهناك آلاف من الشباب الذين يتابعون المسلسل، ومن واجبنا أننقدم لهم النوعية التي تثير اهتمامهم وعلي كل هذا هو موضوع معقد وصار فيهالكثير من الكذب والادعاء حول ما يحب الناس ومالا يحبون.
الاعتماد علي »الفلاش باك« هو الذي دفعك لأن تطلب اسناد مرحلة الشباب لشخصية »خالد« لممثل آخر لتحقيق قدر أكبر من المصداقية؟
- أكيد.. هذا كان شرطي منذ البداية.
الكثيرمن المشاهد تم تصويرها في أماكن مغلقة فهل هذا مقصود وكأنه يرمز لحالةالغربة والعزلة التي يشعر بها »خالد« بعيدا عن وطنه وكذلك بالنسبةلباقي العرب بالخارج؟
- هذا صحيح، لذلك ترين ان المشاهد الخارجيةلخالد في الجزائر أكثر من مشاهده الخارجية في باريس. فباريس بالنسبة لهمدينة مؤقتة رغم أنه حقق فيها ذاته كفنان.
البعض أخذ علي »خالد«علاقته »بحياة«.. فهو يكبرها في العمر ومن الأنانية أن يدعها تتعلقبه لأنها مازالت صغيرة في السن.. فكيف تري أنت هذا الأمر؟
- هذاصحيح من وجهة النظر التقليدية، ولكنها بالنسبة له لم تكن فتاة صغيرةفقط. بل كانت امرأة وأكثر. معني السنين بالنسبة لهما كانت بما تكتنزمن ذكريات وأمنيات من آلام واحباطات من ثوابت وتحولات..»حياة« بالنسبةله كانت حنينا لماضي يعتز به وأملا يتوق له. في لحظات معينة شعر معهاانه من نفس المواليد لذلك يقول لها اكثر من مرة انها ولوحته الأولي خلقافي نفس الزمن، بينهما أسبوعان فقط، ولوحته الاولي حنين هي بمثابةميلاد ثان له.
ربما كان »خالد« قد ظلم »حياة«لأنها كانت تريفيه فقط صورة الاب الذي حرمت منه وهي رضيعة بينما شجعها هو علي الاقترابمنه أكثر؟
- فعلا هي كانت تري فيه صورة الاب ولكنها أيضا كانت تريفيه صورة الشاب الثوري المغامر الذي يملك الكثير من حكايات البطولةوالتضحية، انه بالنسبة لها الراوي النزيه الوحيد والبطل الوحيد الذي بقيمن زمن الابطال، ان كان تشجيعه لها للاقتراب منه بهذا المعني فهذا صحيحولكنه لا يملك حياله شيئا لانه حتمي وقدري.
هل صحيح من وجهة نظرك ان الحب لا يعرف الفوارق سواء في العمر أو الطبقة الاجتماعية.. وغيرها؟
- أجاب بابتسامة: ليس من وجهة نظري بل من وجهة نظر الحب.
الشاعر »زياد« الفلسطيني كان بمثابة نقطة التحول في حياة »خالد«.. فما هي نقطة التحول في حياة جمال سليمان؟
- عملي في المسرح عندما كان عمري خمسة عشر عاما، ففي المسرح تعرفت علي أكثر من »زياد« وكان لهم تأثير كبير علي حياتي.
ماذا عن مسلسل الجاسوسية الذي تحضر له حاليا؟ وما هي طبيعة الشخصية التي تقدمها؟
-ليس هناك مسلسلا عن الجاسوسية ومصدر هذا الخبر هو حديث ودي كنت اجريه معبعض الزملاء عن أشياء قرأتها واعجبتني ففهم صديق صحفي انني علي وشك تصويرالمسلسل فنشر الخبر دون أن يتأكد من صحة المعلومات.
وهل هناك مشاريع أخري تليفزيونية أو سينمائية في الأفق؟
-نعم فنحن بدأنا التحضير للدخول في تصوير مسلسل مأخوذ عن رواية الكاتبالكبير يوسف القعيد وسيناريو فايز رشوان واسم الرواية »قطار الصعيد«لكننا مازلنا في المراحل الاولي من التحضيرات. | |
|
ÀмR ď¡Ãß
عضو فعال
عدد المساهمات : 274
تاريخ التسجيل : 14/11/2010
العمر : 36
تاريخ الميلاد : 18/02/1988
| | موضوع: رد: جمال سليمان الحب الحقيقي لا يعرف بالشعر الابيض الأربعاء 17 نوفمبر - 22:22 | |
| | |
|
علــ المبدع ــى
عضو فعال
عدد المساهمات : 203
تاريخ التسجيل : 17/11/2010
العمر : 28
تاريخ الميلاد : 04/04/1996
| | موضوع: رد: جمال سليمان الحب الحقيقي لا يعرف بالشعر الابيض الخميس 18 نوفمبر - 5:22 | |
| | |
|
